-->

صناع محتوى إنستجرام يلجؤون إلى الأبواب الخلفية

 صناع محتوى إنستجرام يلجؤون إلى الأبواب الخلفية

صناع محتوى إنستجرام يلجؤون إلى الأبواب الخلفية : يعتمد الاف المستخدمين على منصة انستجرام كمصدر دخل رئيسي ، تعرض حسابات هؤلاء الاشخاص لاى مشاكل يمنعهم من الاستمرار فى العمل ، فهم مستعدون لفعل اى شئ للحفاظ على حساباتهم ، وايضا يقوم انستجرام حظر عشرات الحسابات يوميا لاسباب عديدة  ، يمكن حظر الحسابات بسبب تنزيل محتوى غير لائق ،ومخالف لقواعد الانستجرام وفيسبوك ، وذكر ان من الحسابات المحذوفة عن طريق منصة الانستجرام  انه كان يريد التواصل مع انستجرام اكثر من مرة للاستئناف فى هذا القرار ، الا ان المنصة لم تتجاوب معها .

استعادة الحسابات المحظورة على انستجرام :

 تعرض اكثر من مؤثر على المنصة لمشاكل مشابهة ، وان عدد كبير من هؤلاء المؤثرين يعتمدون على المنصة بشكل رئيسي وفقدان حساباتهم وفقدان مصدر رزقهم ، وبعد المحاولات العديدة ، تمكن مستخدم من المستخدمين الذين تم حظر حسابه تواصل مع شخص قادر على استعادة الحساب مرة اخرى ، كان هذا الشخص على تواصل مع احد مشرفين فيسبوك الذين لهم منصة الانستجرام ، وقد رفضت تلك المؤثرة هذا العرض، وبشكل عام، هذه ليست المرة الأولى التي نسمع فيها عن أشخاص قادرين على استعادة حسابات أو صفحات محظورة. ولعل هؤلاء الأشخاص متخصصين أكثر في استعادة الحسابات التي تم غلقها بسبب المحتوى الإباحي أو الترويج للمخدرات ، ويدعي أشخاص كثيرين في هذا المجال قدرتهم على استعادة الحسابات المحظورة، وبالرغم من أن جزءًا كبيرًا منهم لا يستطيع ذلك ويدعون ذلك بغرض النصب لا أكثر. إلا أن مصادر قد أكدت أن هناك أشخاص قادرين على ذلك فعلًا، وقد صرّح أحد المؤثرين وصناع المحتوى على المنصة بأن هؤلاء الأشخاص حقيقين بالفعل. وأن استعادة حسابات إنستاجرام المحظورة هو أمر يمكن أن يتم في مقابل مبلغ من المال وبشكل فوري، ويبدو أن الأمر معروف ومنتشر بين مجتمع صناع المحتوى بالفعل.

صرحت فيسبوك من خلال متحدثها الرسمي موضحة أن الشركة لو علمت أن أحد الموظفين يستخدم صلاحياته في مثل هذه الأفعال ستعاقبه بشدة. إلا أن الشركة لم تنف أو تؤكد علمها بتلك الأفعال. كما أكدت أن صناع المحتوى يجب أن يلتزموا بقواعد النشر على المنصة.





إرسال تعليق